Getting My تأثير التغذية على المزاج To Work
Getting My تأثير التغذية على المزاج To Work
Blog Article
من المؤكد أن الحيرة بين المذاق الشهي والطعام الصحي تسبب صراعا داخل عقول وأجساد الكثير من الأشخاص ولكن بالنسبة إلى دشا فهي تحاول كغيرها الالتزام قدر الإمكان بنظام غذائي صحي والتضحية بالمذاق الشهي أحيانا في سبيل الحفاظ على صحتها وصحة أطفالها.
فالأطعمة الغنية بالمضادات الأكسدة مثل الفواكه والخضروات والمكسرات يمكن أن تحمي الدماغ من التلف الناتج عن الجذور الحرة وتساهم في الحفاظ على صحته.
علاوة على ذلك، فإن لها العديد من الفوائد الصحية، مثل زيادة مستويات الطاقة، والحفاظ على صحة الأسنان والعينين، وتقليل مخاطر الإصابة ببعض الأمراض. للحصول على التغذية الصحيحة كل يوم، اهدف إلى تناول نظام غذائي متوازن يتضمن أطعمة من خمس مجموعات: الفواكه والخضروات والحبوب والبروتين والدهون الصحية.
عندما يتعلق الأمر بالمزاج والعواطف، لا يمكننا تجاهل الدور الذي يلعبه الطعام في تحسينهما أو تدهورهما.
الجوع هو شعور طبيعي وفسيولوجي يعني الحاجة إلى تناول الطعام، إذ أنه عندما يبدأ الجسم في نفاد العناصر الغذائية التي يحتاجها، بيبب انخفاض مستويات الجلوكوز في الدم، تفرز المعدة وأمعاء، أو الجهاز الهضمي، هرمونًا يسمى جريلين.
يجب الأخذ بعين الاعتبار أهمية علاج الأسباب الأساسية للعصبية والغضب، والبحث عن الدعم المناسب، وتطوير آليات صحية للتعامل بفاعلية مع مشاعر العصبية. حيث أن الاعتماد فقط على تعديل النظام الغذائي قد لا يكون فعالًا على الإطلاق وهذا بسبب اختلاف تأثير الأغذية على الحالة النفسية من شخص لآخر.
في هذا القسم، سنتناول العلاقة المباشرة بين التغذية والصحة النفسية.
إنّ المشروبات الغازية بكل أنواعها لا تؤثر سلبًا فقط على الصحة الجسديّة للإنسان، وإنما على الصحة النفسيّة أيضًا، وهي المسؤولة عن التقلبات المزاجيّة التي يتعرض لها الإنسان بين الحين والآخر، لهذا فإنّ الأطباء ينصحون بالتوقف عن شرب كل أنواع المشروبات الغازية.
الالتهاب والوظيفة المناعية: ارتبط الالتهاب المزمن بزيادة خطر الإصابة باضطرابات المزاج والأمراض العقلية. تساهم الأنظمة الغذائية التي تحتوي على نسبة عالية من الأطعمة المصنعة والدهون المشبعة والسكريات المضافة في حدوث الالتهابات ، في حين أن الأنظمة الغذائية الغنية بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون الصحية لها تأثيرات مضادة للالتهابات.
يُساعد الأفوكادو على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان، وذلك لأنه يحتوي على نسبة عاليّة من عنصر الدوبامين الذي يعمل على رفع نسبة الأندروفين، الفعّال نور لتحسين المزاج والوقاية من تقلباتهِ العامة.
نعم هذا صحيح في حال شرب كميات محدودة من المشروبات التي تحتوي على الكافين وفي أوقات محددة، حيث إن زادت الكمية المتناولة عن الحد الطبيعي فإن ذلك ينعكس سلبًا على الحالة المزاجية، ويُصبح الفرد أكثرًا توترًا.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب الأطعمة الحارة شعورًا بعدم الارتياح وعسر الهضم، وهذا يؤدي إلى الشعور بالضيق.
على بعد عدة إمتار من منزلها ، لن تخطئ أنفك رائحة السمن البلدي والطعام الشهي الذي تعده السورية دشا صادق في إحدى ضواحي لندن الهادئة. روائح ومذاقات الوجبات الدسمة والأطعمة المتنوعة التي تُحضّرها دشا في مطبخها الدافئ؛ تذكر بطقوس الطبخ في المنطقة العربية؛ حيث يتعدى الطعام قيمته الغذائية ليرتبط بالعادات وتقاليد الضيافة والمشاعر المختلفة.
يحتوي العديد من الأغذية على الزنك، مثل: المحار والكبد وصفار البيض ومنتجات دقيق القمح الكامل، بالإضافة إلى بذور القرع والسمسم.